تنشر وكالة كنوز ميديا ، تفاعل الأوساط السياسية حول الكتلة الاكبر في البرلمان وقرارات المحكمة الاتحادية.
عضو تيار الحكمة الوطني فادي الشمري خلال حوار متلفز:
– العراق يعاني من خواء فكري كبير لدى معظم النخب.
– الصراع الروسي الأوكراني انعكس على الرأي العام العراقي.
– هناك تمهيد لحرب عالمية والعراق سيدفع ثمنها.
– سعر النفط قد يصل إلى أعتاب 140 دولارا.
– التحالف الثلاثي لا يمتلك حاليا مرشحا للرئاسة.
– الاتفاق بين الحزبين الكرديين أصبح مستبعدا.
– التحالف الثلاثي سيدعم فتح باب الترشح للرئاسة مجددا.
– الإطار لا يعتبر إعادة فتح الترشح للرئاسة تهديدا له.
– الإطار اتفق مع كل قرارات المحكمة الاتحادية.
– قوى الإطار تمتلك مبادرة الثلث المعطل.
– الحلبوسي لم يعلن عن عدد نواب الكتلة الأكبر.
– ظروف جلسة السبت تختلف عن جلسة انتخاب الحلبوسي.
– الإطار لا يسعى لأن يكون خصما ويده ممدودة للآخرين.
– الحزب الديمقراطي يواجه مشاكل داخلية وهناك عدم توافق.
– هناك نواب مستقلين حلفاء للإطار ولديهم نفس التوجه.
– الإطار يملك أكثر من 135 نائبا بـ أريحية.
– انتخاب رئيس الجمهورية لن يمر دون توافق.
– الشيعة كانوا يمتلكون الأغلبية لكنهم حرصوا على قوة المكونات.
النائب عن دولة القانون عارف الحمامي خلال حوار متلفز:
– قرار المحكمة الاتحادية بشان لجنة ابو رغيف ملزم وبات.
– يحق لكل متضرر من لجنة ابو رغيف المطالبة بالحق الشخصي واقامة الدعاوى بحقها.
– من حق النواب اقامة الدعاوى بحق لجنة ابو رغيف لما صدر عنها وتسببها بالفوضى الامنية.
– الحكومة اثقلت كاهل المواطن من خلال قرارات جائرة ابرزها رفع سعر الدولار.
– وزير المالية يعترف بوجود تزوير في المصارف الاهلية من خلال الاستحواذ على الدولار.
الخبير القانوني حبيب القريشي خلال حوار متلفز:
– قرار المحكمة الاتحادية بالغاء لجنة ابو رغيف يؤسس مبدأ سيادة القانون واحترام حقوق الانسان.
– قرار المحكمة الاتحادية سيكون سببا لإعادة المحاكمة في القضايا التي كانت لدى لجنة ابو رغيف.
– كل متضرر من لجنة ابو رغيف عليه اللجوء الى القضاء والطعن بإجراءاتها لأنها غير دستورية.
– من صدرت بحقهم احكام عليهم الطعن بها عبر اعادة المحاكمة ونقض القرارات.
– كل خرق للقانون من لجنة ابو رغيف يؤثر على ملف العراق الدولي الخاص بحقوق الانسان.
– يجب انهاء عمليات التعذيب البوليسية لانتزاع المعلومات من المعتقلين.
عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني عبد السلام برواري خلال حوار متلفز:
– التخندق الشيعي السني الكردي أوصل العراق لهذا الحال.
– الكرد أقلية ولا يستطيعون التأثير على قرارات الآخرين.
– لا توجد ضرورة للتوافق بين كل القوى السياسية.
– التهديد بالثلث المعطل يهدف لتغيير الموافق بين التيار والإطار.
– الاتحاد الوطني خرق المعاهدة الاستراتيجية في 2014.
– الكرد ليسوا سببا بالانسداد السياسي.
– الثلث المعطل لا يستطيع عرقلة جلسة السبت.
– قرار المحكمة الاتحادية بشأن انتخاب الرئيس اجتهاد غير دستوري.
– المحكمة أعطت سلاحا بيد الساعين لتعطيل العملية السياسية.
– جلسة انتخاب الرئيس متوقفة على المستقلين والمعارضة.
– الشرق والغرب لن يتوافقا على تشكيل الحكومة.