تنشر وكالة كنوز ميديا ، تفاعلات الحوارات في الفضائيات والميديا العراقية :
النائب عن دولة ائتلاف القانون محمد الزيادي خلال حوار متلفز:
– المدد الدستورية حاكمة ويجب أن تعقد الجلسة السبت المقبل.
– حراك سياسي مكثف بين القوى السياسية للتوافق على اختيار رئيس الجمهورية وتشكيل الكتلة الأكبر.
– مشكلة البرلمان قائمة بين القوى الكردية حول الاتفاق على مرشح لرئاسة الجمهورية.
– الإطار الشيعي متمسك بمصلحة البلاد وعلى الجميع الذهاب الى الحكومة التوافقية لضمان الاستقرار.
– تمسك الإطار الشيعي بالحكومة التوافقية غايته وصول البلاد الى بر الأمان والابتعاد عن سياسة لي الأذرع.
– الإطار الشيعي والتيار الصدري يتحملان مسؤولية وضع البلاد على الطريق الصحيح.
– التحالف الثلاثي عجز عن الحصول على ثلثي أعضاء البرلمان لاختيار رئيس الجمهورية.
– الإطار الشيعي يسعى إلى توحيد الصف الكردي لاختيار مرشح متفق عليه لرئاسة الجمهورية.
– الإطار الشيعي يبحث عن الاستقرار بعيدا عن السلطة واستقرار البلد مرهون بالحكومة التوافقية.
النائب السابق فيصل العيساوي خلال حوار متلفز:
– الوساطة السنية بين التيار والاطار ليست جديدة.
– مبادرة مسعود بارزاني جمعت الاقطاب السنية.
– الاطراف الشيعية ترفض الوساطات الخارجية والمبادرات.
– متبنى المكون السني الأصلي هو التوافق منذ البداية.
– رفضنا حكومة الأغلبية والشروط التي قدمها الصدر في البداية.
– لم نرسم اي خطة واضحة للمشاكل داخل المكونات.
– لا نعترض على مشاركة اي طرف في الحكومة.
– لا نعتبر الاغلبية الحل الامثل في الوقت الحالي.
– الوضع السياسي حاليا ليس افضل من السابق.
– خطاب الخزعلي عن استحقاق المكونات كنا ندعو له سابقا.
– الانتخابات شوهت المشهد السياسي ولم تصطف على حالة وطنية.
– الشعب العراقي بدأ يشهر الكارت الاحمر بوجه السياسيين.
– المقتنعون بالعملية السياسية لا يتعدون الـ40 %.
– السياسيون لن يحصلوا على فرصة جديدة من الشعب العراقي.
رئيس مركز أفق للدراسات جمعة العطواني خلال حوار متلفز:
– الخزعلي عود الجميع على كشف الحقائق والملابسات.
– الثلث الضامن دفع الصدر الى دعوة المستقلين لحضور الجلسة.
– تغريدة الصدر فيها نوع من الاغراء للمستقلين.
– قرار المحكمة الاتحادية غير مواقف التحالف الثلاثي.
– الاغلبية الوطنية مجرد شعار لا اكثر.
– الاغلبية هي توافقية وطائفية لا سيما بتقسيم الكعكة.
– مبادرة بارزاني والزعامات السنية هي شعور بضرورة مشاركة الاطار في الحكومة.
– المكونان الكردي والسني لا يؤمنون بالاغلبية ولذلك يقدمون المبادرات.
– التيار الصدري بالكاد اقنع 800 الف بالتصويت له.
– التحالف الثلاثي سيبقى قلقا لأسباب عديدة.
– ذهاب المستقلين مع التحالف الثلاثي يسقط شعاراتهم التي تحارب الفساد.
– حكومة التحالف الثلاثي لن تستمر لمدة عام بسبب اشكالياتها.
– الكتلة الاكبر هي التي تقدم الى رئيس الجمهورية.
– لن يستطيع الصدر تشكيل الكتلة الاكبر الا بتسمية التحالف الثلاثي ككتلة واحدة.
– الجلسة المقبلة والتي تليها هي الاصعب.
القيادي في تحالف السيادة النائب يحيى المحمدي خلال مقابلة متلفزة:
– الحراك السياسي مستمر وذلك للوصول الى ٢٦ آذار من اجل انتخاب رئيس الجمهورية.
– مقتدى الصدر في تغريدته الاخيرة خاطب المستقلين لحضور جلسة ٢٦ آذار من اجل الخروج من حالة الانسداد السياسي.
– التحالف الثلاثي متماسك وملتزم بتعهداته كما حصل في انتخاب رئيس البرلمان ونائبيه وهذا الامر سوف يستمر بخصوص رئيس الجمهورية والوزراء.
– نرغب بزيادة أعداد الاغلبية الوطنية للتحالف الثلاثي وتحالف السيادة سوف يلتزم بجميع تعهداته.
– هناك نواب زعلانين في كل المكونات واقلهم لدى المكون السني.
– هذا الزعل سببه الرئيسي يتعلق بالمكاسب السياسية وفكرة المعارضة السياسية لم تنضج في العراق.
– ثقافة المعارضة غير موجودة والجميع يريد المشاركة في الحكومة.
– الكتل السياسية تعتقد انها ستنتهي ولن يكون لها دور اذا ذهبت للمعارضة.
– الانسداد السياسي فيه مضار للجميع والخلافات داخل المكون السني ليست كبيرة.
– لا يمكن لاي طرف حل مجلس النواب الحالي الا من خلال المادة الرابعة والستون.
– لا بد ان يبقى الحوار السياسي مفتوح مع الاطار التنسيقي والاتحاد الوطني الكردستاني.
– اغلب المستقلين سيحضرون الى جلسة البرلمان السبت المقبل.
– نعول على تماسك التحالف الثلاثي والايام الاربعة حبلى بالمفاجئات وجلسة السبت تاريخية لكي لا نذهب الى المجهول
– البقاء على التوافقية السياسية يعني بقاء الوضع السياسي دون تغيير.
– الساسة السنة ليس لديهم اي توجه لا سابقا ولا حاليا لاحداث انشقاق في البيت الشيعي.
– الحلبوسي والشيخ خميس الخنجر كان لهم دور في تقريب وجهات النظر بين التيار الصدري والاطار التنسيقي.
– جعفر الصدر هو الاسم الاكثر تداولاً لرئاسة الحكومة حتى الآن.