كنوز ميديا / دولي

رحبت الفصائل الفلسطينية في غزة بالاتفاق السعودي الإيراني، ووصفت الإعلان بأنه خطوة في الاتجاه الصحيح.
مؤكدة أن الاتفاق سيساهم في تخفيف حدة التوتر بالمنطقة، ويسمح بالتركيز على القضية المركزية في الشرق الأوسط، رغم محاولات التشويش الصهيوني.
وكان رئيس الوزراء الصهيوني الأسبق، إيهود باراك، قد حذر في وقت سابق من التداعيات الخطيرة لاستئناف العلاقات بين السعودية وإيران، معتبرا أنها ضربة لـ”إسرائيل” والولايات المتحدة.
وأكد باراك في المقال الافتتاحي لصحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية، أن “استئناف العلاقات بين السعودية وإيران، يشكل نقطة انعطاف استراتيجية في المنطقة، وهي ضربة للكيان الصهيوني والولايات المتحدة، ومدخل لإنهاء الحرب في اليمن وإنجاز هام للصين”.

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here