احداث سوريا وقت مناسب لتصحيح المواقف والاخطاء

بقلم // محمد فخري المولى

سوريا ومستقبلها الداخلي وتاثيراتها الخارجية اهم الاخبار التي يتابعها العالم باستثناء تسلم ترامب لرئاسة امريكا.
اما ترند الاخبار المحلية وان رددنا ترند الاخبار الإقليمية (العراق ومستقبلة) هي الشغل الشاغل لكل المحللين والمختصين بالشان السياسي والاداري وكذلك غير المختص والمهتم بذلك الشان،
من الطف ما تناها لمسامعنا
ان هناك من ينتظر الانفلات من اجل السطو على المصارف من اجل المغانم.
لكن وما ادراك ما لكن
الادق والاصح لجميع السياسين والمهتمين بالشان السياسي والاداري
ان يكون حرف النظر باتجاه احداث سوريا بانها الوقت المناسب لتصحيح المواقف والاخطاء الموجودة بالوضع الداخلي.
اذن نامل ان تكون احداث سوريا
محطة تصحيح لملفات مهمة منها:
•العدالة والمساواة
•رفع مستوى المشاركة بالانتخابات
•اشراك الشعب العراقي باتخاذ المواقف والقرارات المهمة
• المواطنة الصالحة طريق التغيير.
مفردات بسيطة لكننا ذات ابعاد ستراتيجية باتجاه الامن المجتمعي والامان الشعبي،
فالشعب اذا اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر
مثلما تغير الشرع من السمت الجهادي الى السمت المدني
نتمنى ان تتغير بوصلة الفكر المحلي لاصحاب القرار نحو تصحيح اخطاء الإدارة والسياسة
ختاما رسالة مفتوحه
المستقبل يصنع ولا ينتظر
تقديري واعتزازي
محمد فخري المولى
مسؤول مؤسسة
العراق بين جيلين
الاعلاميه

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى