(عين👁 على القرآن وعين👁على الاحداث)
اليمن وانتزاع الحقوق العربية والإسلاميةحسب الإعلان العالمي لحقوق الإنسان" في عام 1948 لضمان هذه الحقوق للجميع.
بقلم _عبدالرحمن حسن فايع
ماهي هذه الحقوق !؟؟
وما شرعيتها !؟
وكيف تنتزع!؟
اولا لنعرف حقوق الإنسان
ماهي!؟؟
حقوق الإنسان هي الحقوق الأساسية التي يجب أن يتمتع بها كل فرد في العالم، بغض النظر عن جنسه أو عرقه أو دينيه أو جنسيته وقد
عجزت الأمم المتحدة عن تنفيذ قراراتها،
وعجزت الأنظمة العربية والإسلامية عن الثبات على المطالبة بهذه الحقوق،
بل واخضعوا للمطالبة بعكسها ومايناقضها بل والتآمر على عدم نيل أغلب الشعوب العربية والإسلامية لها،
وينسحب العجز تدريجيا على بعض الشعوب للتخلي عن هذه الحقوق المشروعة دوليا
وأمام ذلك ..
ينتفض شعب عربي واحد ليعيد للأمة العربية والإسلامية بعضا من حقوقها وبعضا من عزتها
ويمضي لتحقيق الإرادة الربانية والشرعية الدولية وانتزاع الحقوق من الاستكبار العالمي ..
وينتصر بمعركته وتتعاضم انتصاراته يوما بعد يوم
أمام مرئى العالم وبصره
فينبري حكام العرب والملوثون من شعوبهم،
لينتصبوا خصما بالوكالة كماهي عادتهم لمواجهة اليمن بدلا عن الاستكبار والجبروت الصهيوأمريكي
المنفذون لمخططات اللوبي الصهيوني،
وهنا تتجلى إرادة الله في تأييد أنصاره لحمل راية المعركة ولواء (وعد الآخرة) انطلاقا من رفع شعار الصرخة ومواجهة الغزو للشعوب والأمة المتعدد الجبهات والأسلحة،
فانطلق منهجية القرآن وقيادة سليل العترة الاطهار ومؤازرة رجال الحكمة والإيمان
فهل تدرك الشعوب العربية الحقيقة والواقع
وتلتحق بركب العزة وتنفض عار الزمن والمرحلة !!؟.
والله إن اليمن منجاة للشعوب والأمم من وصمة العار
والحقوق معروفة وتتغنى بها كل ديانات وانظمة العالم ودساتيرها وكل مؤسساتها الدولية
حقوق الإنسان في العالم التي تم التصويت عليها في عام 1948م بالامم المتحدة،
حقوق الإنسان هي الحقوق الأساسية التي يجب أن يتمتع بها كل فرد في العالم، بغض النظر عن جنسه أو عرقه أو دينيه أو جنسيته.
تشتمل حقوق الإنسان على:
– الحق في الحياة
– الحق في الحرية
– الحق في المساواة
– الحق في التعبير عن الرأي
– الحق في التعليم
– الحق في الصحة
– الحق في العمل
– الحق في الحماية من التعذيب
وضعت الأمم المتحدة “الإعلان العالمي لحقوق الإنسان” في عام 1948 لضمان هذه الحقوق للجميع.
#عار-على-الشعوب-العربية
#عار-عليكم-ياحكام-العرب
#امريكا_قشة
#أمريكا_أم_الإرهاب
#لن_نترك_غزة