ابائنا والتربية محطات تربوية للاصلاح

بقلم _محمد فخري المولى

الابحاث شغفنا القديم الجديد المتجدد الذي انتقل بنا لمرحلة استشراف المستقبل من خلال التخطيط الاستراتيجي.
طريق البحث العلمي الطويل المرهق اكتسبنا من جهة معارف بمختلف التخصصات من العلوم،
لكنه بجهة اخرى جعلنا ننظر بعمق لما يسمى متاهة الادارة والتطوير
التي تحطم كل امل بالتغيير ومواكبة العالم المتحضر.
انطلقنا عام ٢٠٠٧ بالشروع بكتابة سلسلتنا البحثية (ابنائنا والتربية)
التي عالجت جُل مواضع المرتبطة بالطالب والمؤسسة التربوية،
التنظير والخطط والستراتيجيات والمشاريع ووو… موجودة
لكن وما ادراك ما لكن
لو اطلعنا على مسيرة المؤسسة التربوية التعليمية منذ عام التغيير ٢٠٠٣ الى اليوم لننطلق بسؤال
هل جودة التعليم وكذلك مستوى الطالب والمعلم يرتقي للمستويات الطالب والمعلم بالعالم المتحضر او للطالب العراقي بحقبة الستينات والسبعينات،
او اذا اردنا ان ناخذ الامر بزاوية اخرى مهمة
هل ٨٠٠٠٠٠ الف خريج من مرحلة السادس الاعدادي امر طبيعي
بالمناسبة
سيكون عدد الخريجين للمرحلة الاعدادية مليون خريج قريبا.
لننتقل بعجالة للتعليم العالي
هل مليون خريج للمؤهل الجامعي من مختلف الجامعات والكليات مختلفة التخصصات تفصيل طبيعي متناسب مع سوق العمل والحاجة الفعلية،
الجواب بشفافية كلا.
لانه ببساطة يمثل اخفاق برؤية المستقبل ومؤشر سلبي للتخطيط التربوي التعليمي.
لننتهي عند ابنائنا والتربية
اعتبر شخصيا
١.مشروع فانون الخدمة التربوية المعدل الخاص بنا
٢.البطاقة المدرسية الجديدة المتجددة للمناطق المحررة وباقي المحافظات
نقاط مهمة للانطلاق نحو التغيير وتطوير واصلاح المؤسسة التربوية التعليمية.

تقديري واعتزازي
#محمد_فخري_المولى
مسؤول مؤسسة
#العراق_بين_جيلين
الاعلاميه

https://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

https://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى