اليمنيون وزمن المعجزات ‼وماذا بعد ‼

بقلم _أشرف ماضي من القاهرة

أنا أشرف ماضي إعلامي من القاهرة وليس الذكاء الاصطناعي من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني إني من نسل تعود علي قول الحق ولا نخاف في الحق لومة لائم فجميع السابقون ضحوا من أجل كلمة الحق ونصرو المظلوم وراحت أرواحهم فداء للدين والوطن ونحن على الدرب فهي ذرية بعضها من بعض..

تابعت المسيرة القرآنية المباركة التي كتبت من جديد زمن المعجزات خلال عشر سنوات وانا أحاول جاهدة أن أجد خطأ ضد أنصار اللّه فيما يخص الدين الإسلامي الحنيف والشرع لم اجد إلا كل خير وحلاوة الرسالة المحمدية والرحمة المهداة للعالمين لن أتحدث كثيراً عن المسيرة القرآنية المباركة في اليمن أو عن القائمين عليها نسل الرجال الصالحين الطاهرين المطهرين فهم من البيت الهاشمي الذي خرج منه النور والرحمة المهداة للعالمين..

أبها الباحثون عن الجنة أيها الباحثون عن الدين الإسلامي الصحيح وليس الدين السياسي أو دين اخترعه البشر بواسطة احاديث مزورة موضوعة تم وضعها خصيصا لهدم وتدمير الدين الحقيقي.

بفضل المسيرة القرآنية المباركة كتب اليمنيون التاريخ وإعادة أهل اليمن الإسلام الحقيقي فمن يتابع الأحداث منذ عشر سنوات يعرف كلامي هذا ، اليمنيون يكتبون التاريخ ويفعلون المعجزات بالفعل وهذا لم يكن في الأحلام ، دولة عربية مضروب عليها حصار جو وبر وبحر وتكالب عليها سبع عشر دولة ومعهم حثالة كوكب الأرض وجميع أنواع الأسلحة الحديثة ، وتحارب أكثر من جبهة ،وتستنزف كل الجبهات معا ، بما فيهم دول تعتبر قوي عظمى وتجبرها على إتفاق وقف إطلاق نار متبادل بشروطها وليس بشروط أمريكا أو غيرها..

المعجزة هنا التي أتحدث عنها يمكن أن يكون ذلك متوقعاً من دولة عظمي قوية تمتلك الجيوش والمال ، ولكن أن يفعل ذلك اليمنيون فهنا المعجزة.

وصدق الزميل الدكتور نورالدين أبو لحيه عندما قال ليس بالضرورة أن تكون متديّنا حتى تشهد بالصدق، بل قد يكون التديّن المنحــرف سببا في كتمان الشـ.ــهادة وتبديلها.. وأتحدّى أن يشهد الكثير من أدعياء التدين بمثل هذه الشــ..ــهادة التي شهد بها هذا الإنسان الصادق مع نفسه:

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى