دقيانوس في زمننا يتكرر والفتية أصحاب الكهف

بقلم _ هشام عبد القادر

الأمبراطور الكبير ترامب يزور دقيانوس العصر بن سلمان ويزور الرعية والملوك الأعراب ويوحدهم على طريقته الأمبراطورية الأمريكية الإمبريالية.

الإحتفالات والهدايا الكبيرة واستقبال الإمبراطور ترامب في الشرق الأوسط مع تقديم تلريونات من الدولارات لدعم الإمبراطور ترامب.
في زمن الضحية الشعب الفلسطيني واليمني الروافض للأمبراطورية.

فصرخة اصحاب الكهف في هذا الزمان يؤمنون بالله العظيم لا بالمال والثروة الزائلة.

ينصرون المستضعفين الذين يتم قتلهم في فلسطين بحرب إبادة وبصمت دولي وعالمي.

فيتة اليوم ءامنوا بربهم لا يشركون به شيئا..

دقيانوس العصر بوجه أعرابي وبوجه مسلماني..
وامبراطور العصر ترامب الآصفر يزور دقيانوس العصر لسلب الثروة بهدف تعويض خسائر عقاب النار الملتهبة التي احرقت مدينة لوس انجلوس التي انكرت توحيد الله وشكر الله الخالق الإله الأحد الذي لا شريك له .

نقول ماذا بعد هذه الزيارة نلاحظ صرخة اصحاب الكهف تتجدد تستنكر اعمال الأمبراطور الترامبي ودقيانوس العصر اقوى شريك للأمبراطور في هذا العصر..

رسالتنا نقول الزمن والعصر والفراعنه والاشخاص تتجدد صورهم في كل عصر وزمان.

والمؤمنين القلة تتجدد أرواحهم ايضا..

فماذا بعد نقول لزيارة الآصفر للشرق الأوسط معادلة قوية سيكون هناك أحداث مزلزلة.

بني الأصفر زيارتهم للشرق الأوسط يحدث تغيرات نفسها واعظم مما حدث في زمن اصحاب آهل الكهف.

وايضا بني الأحمر باليمن عليهم أن يتعضوا بالتاريخ.

نقول أن الكهف الذي يأوي إليه المؤمنين اليوم مختلف عن الماضي فهو قائد إلهي كهف المؤمنين بكل أرض.

بينما الكهف أرض الأحرار.

فعامنا هذا عام القوة العددية الفردية والزوجية 2025.

صرخة اليوم رافضية للأمبراطورية.

فقوة الشريك للأمبراطورية عليها أن تتعض بالماضي لكن صم بكم عمي لا يفقهون..

نرتقب أن نرى التاريخ الماضي بهيئته وشكله في عصرنا هذا الذي نحن نعيش الآن فترة وزمن أصحاب آهل الكهف.

فما بعد هذا الزمن إلا ظهور النور الأعظم
يرونه بعيدا ونراه قريبا

والحمد لله رب العالمين