إليك ربي ومن يهمه الأمر بتاريخ 25/5/2025،،،،

بقلم _ هشام عبد القادر

خط الأنبياء والاوصياء عليهم السلام من زمن سيدنا آدم عليه السلام وهم في محور التصدي لقوى الشر العالمي.

الكمال المطلق لله والولاية لله ورسوله والمؤمنين المعصومين.

سأتحدث بتاريخ 25/5/2025 علميا ورياضيا قدر المستطاع.

هذا التاريخ خاتمة للقوة العددية الفردية والزوجية في عام 2025.

لن يتكرر الرقم لأن هذا العام خاص جمع القوة العددية للأعداد الفردية والزوجية.

13579 يساوي 25
2468 يساوي 20

لن يتكرر هذا الرقم ابدا لا قبله ولا بعده لإنه رقم كما قلنا ليس صدفة بل تاريخ ميلادي.
20/25

وأخترنا الشهر خمسة لأنه منتصف تقاطع الأعداد الفردية والزوجية.

لنا عام ونحن نتكلم عن القوة العددية الفردية والزوجية عام 2025.

أقول ولله الحمد علم الدقائق والثواني.
الساعة
5.25 بشهر /5 عام 2025
عصرا وفجرا..

دقائق وساعات وايام وشهر وعام. خاتم القوة للأعداد الفردية والزوجية تدور القوة حول مصدر القوة وهو العدد 5/

ليس لنا فيه توقعات غيبية ولا أي شئ سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا.

في هذا الوقت والتاريخ واليوم والشهر والعام.

نجدد العهد علما ويقينا أن مصدر القوة آصل الوجود سيدنا محمد وآله المرتبط بالله خالق الآصل والمصدر.

ماذا نريد من هذه الساعة والدقيقة والثانية واليوم والشهر والعام.

لا نريد سوى أن لا يكون لنا مصدر غير هذا المصدر وهو الحق.

وايضا في كل 25 من ذي القعدة بكل عام هجري بالوقت والساعة والدقيقة والثواني وكل عام.
نجدد اليقين بالخمسة آهل الكساء اليماني.

يعني لا نرتبط بالدجل ولا الكذب ولا الزيف ولا المراهنة على حكام الجور والدعاة الكذابين ولا الحزبية ولا الطائفية ولا لأي مصدر خارج عن الحقيقة الكلية.

البعض سيقول ماذا سيحصل في هذا العام والتاريخ والشهر والخ.
إنه عام الفتوحات القلبية.
تشرق القلوب الوالهة بنور الحقيقة إلى الحقيقة.

تهوي القلوب إلى أصلها والعقول إلى أصلها والأرواح إلى أصلها والأنفس إلى أصلها والأجساد إلى اصلها والظاهر إلى أصله والباطن إلى أصله.
والأسماء إلى أصلها والأعداد إلى أصلها والأحرف إلى أصلها.

الصفر إلى الصفر والواحد إلى الواحد والألف إلى الألف.

والبيت إلى البيت المعمور.
والحقائق إلى الحقيقة.

كلنا نرجع إلى الأصل هو سيدنا محمد وآله.
سيد الوجود أول الوجود الفاتحة وهو الخاتمة وهو الشجرة الكاملة.

بماذا نرجع.
أقول العالم اليوم تائه لم يستطيع حل مشكلة غزة ولم نرى حاكم بالغرب رشيد ترامب يستهزء بالإسلام والمسلمين وينهب خيراتهم امام كل عين بكبر وتحدي.

أمريكاتتحدى العالم أمام الشرق والغرب والشمال والجنوب مخطط صهيوني لم يقف أمامه أحد يقطع دابر الكفر والظلم.
إلا محاولات وقدرات من المؤمنين.
لكن الأصل هو سيد الوجود محمد صلواة الله عليه وآله.
كلمة بسيطة مختصرة.

رجعنا إلى أصل الوجود بعلم ويقين الأمر والحكم لله ولرسوله والمؤمنين.

نرى منهم العجائب متى ما شائوا شائوا ونقول يا مصدر الوجود وخالق الوجود.
لنا في علم الأعداد إشارة الغوث بعلم الإشارة وما تلك بيمينك يا موسى.

الغوث.
لنا ولكل المظلومين بالعالم.

بما شئتم وكيفما شئتم.

يرونه بعيدا ونراه قريبا

والحمد لله رب العالمين

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى