ضربات بالستية بصواريخ يمنية 

بقلم _ نوال عبدالله

صواريخ حديثة الصنع وطائرات فريدة بمسميات ثائرة  صنعت بدقة عالية بمصانع رجال الرجال، على أكتافهم حُملت بهمة وتحدي بدأت عملية التصنيع متبعين لقوله تعالى وأعدو لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل .تجمعت الخبرات ثم القدرات امتزجت الدعوات الخالصة لله عز وجل بالتوفيق والسداد فأُنجز مالم يكن في الحسبان لم تتوفر لديهم أحداث المصانع لتجهز تلك الصواريخ، فكان موقعهم لايحدد بمكان ، تعاون جماعي صبر وإصرار لتصبح صناعات رجال الرجال نادرة ونوعية ليس لها مثيل فقد صنعت من وجع المعاناة وقودها براكين غاضبة ،أطلقت من ثبات الموقف الحق ،تؤيد وتدافع عن كل المستضعفين  في الكون قاطبة .

باتت الجمهورية اليمنية رقم صعب يضرب لها ألف حساب، في سنوات قليلة تعد بأصابع البنان أثبتت جدارتها، قدراتها الخارقةفي التصنيع الحربي وأصبح لها منظومات دفاعية قوية تخترق الطائرة التجسسية تستهدف البارجات تضرب لعمق الأهدف ويكون التصويب عالي الدقة.

تطورات استراتيجية دفاعية بتقنيات يمنية خام بحتة هاهي اليمن تضرب بصواريخها أكبر الدول وتتفوق عليها بكل جدارة وبراعة وهنا أثبت الشعب اليمني ممثل بقائده الحكيم الذي أشعل في قلوب مجاهديه التوكل على الله منها صنعوا المعجزات حينما أعلنوا السمع والطاعة لله ولرسوله ولقائدهم أثبتوا إيمانهم قدراتهم تحديهم وثباتهم على الحق .

#الحملةالدوليةلفك حصار مطارصنعاء

#اتحاد كاتبات اليمن