سيف الإمام علي ذي الفقار بلسم القلوب،،،
بقلم _ هشام عبد القادر
قلوب المؤمنين في كبد وفي حالة ضيق لا تنفرج ولا يكون بلسم للقلوب إلا بالنصر والفتح.
لذالك نقول سيف الامام علي بلسم القلوب، وشفاء للصدور، ورحمة للمؤمنين، وعذاب للكافرين.
السنا بحاجة واشد الحاجة لسيف الإمام علي عليه السلام ليشفي صدورنا.
الم نلاحظ أن سيف ذي الفقار كان البحر الأحمر رمز له.
الم نرى في السحب اسم محمد على هيئة سيف ذي الفقار.
سيف ذي الفقار هو الإنسان على هيئة اسم محمد.
سيف ذي الفقار حده العقل والقلب وقبضته الروح في الباطن.
سيف ذي الفقار ميم قبضته وحاءه عند القبضة الحديدية وميمه الوسطى خاتم النجمة الخماسية وداله الحدين.
أننا بحاجة إلى سيف ذي الفقار بحقيقته فهو شفاء للمؤمنين.
وبحاجة إلى صاحبه رب ذي الفقار.
انتظروا وارتقبوا الخير ما دام اسم سيدنا محمد يبشر بالخير في الأحداث التي نراها.
رئينا ما سبق البحر الأحمر قبضته باب المندب وحدينه يغلق على الصهاينة.
ورئينا ما بعد تاريخ 25/5/25
قوة العدد وماذا يصنع العام بكل الظالمين.
إننا لسنا مجانين بالتفسير والتأويل.
فالأحداث هي خير شاهد.
فما بعد شهر 5 ليس كما قبله فهذا العام عام القوة.
رئينا قوة ترامب لحب المال حبا جما.
ورئينا المحور حب الشهادة حب جما.
فهنا الفرق.
ورئينا القوة التي نراها ولم نرى قوة الروح التي سنرى منها العجائب.
يرونه بعيدا ونراه قريبا
والحمد لله رب العالمين