كجدك يا ولي أمر المسلمين

بسم الله الرحمن الرحيم

بقلم _ يحيى سفيان

( لا يحبك إلّا مؤمن
ولا يبغضك إلّا منافق
أو إبن زناء )
هذا من السيد الإمام علي خامنئي يحفظه الله ويديم عزه وتأييده له بالنصر المبين عل كل الأعداء .
وهكذا من يبغض أشقائنا في إيران ومن يبغض الصالحين والفضلاء والرحماء والعلماء الاتقياء ………………. إلخ .
ومن حالات المبغضين من أبناء الحرام غير من أمهاتهم من البغايا أولئك الذين يشارك أباءهم بعض الأبالسة عند وطئ أمهاتهم بسبب عدم البسملة عند الوطئ والدعاء الوارد ذكره في حديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم فحين لا يبسمل الازواج ولا يدعون بالدعاء عند وطئ زوجته فإن الأبالسة تشارك في وطئ زوجاتهم فإن الأبناء يأتون إلى الدنيا أبالسة وشياطين فيعاني آل البيت من مواليد هكذا ويعاني الصالحون وكل مؤمن بل ويعاني الآباء والأمهات والأسر والمجمتعات والدول من اولئك الذين يأتون من أصلاب آباؤهم ولكن أيضاً بمشاركة الأبالسة وأحيانا لا تنفع ما يدفعه الوالدين من زكوات ولا ما يتضرع به الوالدين من أدعية حفظا للابناء من الأبالسة فيبقى أبناؤهم النزغات الإبليسية على أبلستهم أو قد تخف بفعل التزكية بمختلف وسائل التزكيات أما إذا كان الوالدين أو الآباء متابلسين الى جانب ما سبب مشاركة الأبالسه لهم عند وطئ زوجاتهم فالنتيجة اسوأ وأما إذا كان الازواج عصاة لله ولا يبسملوا ولا يقولون الدعاء المأثور ووطأوا زوجاتهم وهو كذلك وقد يكون أيضاً إلى جانب هذا الحال في حالة سُكر بالخمر وغيره من تلمسكرات فإن حملت زوجاتهم فإن حملهن رجس على رجس …………
………..
…….
……

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى