تنشر وكالة كنونز ميديا، لقطات من تفاعل الاوساط السياسية بشأن تغيير سعر الدولار، والحراك السياسي لتشكيل الحكومة ، وأزمة استضافة البرلمان لوزير المالية:

  • المتحدثة باسم تحالف النصر آيات المظفر خلال حوار متلفز:

– هناك كتل كانت تدعم قرار رفع سعر صرف الدولار.

– رفع الدولار لم يحقق الهدف المنشود واضر بالمواطن كثيرا.

– الخلاف على الدولار حاليا تسبب بركود الاقتصاد.

– رفع الدولار او خفضه بسرعة كبيرة له تداعيات كبيرة.

– لن يخفض سعر الدولار ما لم تكن هناك معالجات حقيقية.

  • عضو ائتلاف دولة القانون عبد الهادي السعداوي خلال حوار متلفز:

– كتل سياسية كانت مصرة على المضي برفع سعر الدولار.

– نسبة الفقر ارتفعت إلى 31% في العراق.

– الحكومة لم تقدم معالجات عندما رفعت سعر الدولار.

– عارضنا رفع سعر الدولار لكننا لا نملك الأغلبية.

– رفع الدولار إجراء فاشل وتسبب بانهيار السوق.

– الحكومة لم تسيطر على المنافذ الحدودية حتى الآن.

– محافظ البنك المركزي يرفض تقليل سعر الدولار.

– استمرار الاقتراض الداخلي والخارجي أربك الوضع المالي للعراق.

– زيادة سعر صرف الدولار كانت مفاجئة وكبيرة.

  • النائب المستقل امير المعموري خلال حوار متلفز:

– الدولار ارتفع بشكل اثر على المواطن كثيرا.

– بعض الجهات المتنفذة تربحت من الدولار على حساب المواطن.

– الضغط الشعبي غير مواقف الكتل الداعمة لرفع الدولار.

– كان الأولى الذهاب الى تعظيم موارد الدولة حفاظا على المواطنين.

– المواطن يحتاج 70 مليونا حاليا لبناء منزل بسبب ارتفاع الدولار.

عضو تيار الحكمة الوطني حسن فدعم خلال حوار متلفز:

– أقمنا دعوى قضائية ضد وزارة المالية بسبب رفع الدولار.

– الكاظمي محتار بالدفاع عن وزير المالية من عدمه.

– المالية النيابية راجعت الموازنة لمدة 500 ساعة.

– الموازنة المقدمة من الحكومة كانت تستهدف خفض رواتب الموظفين.

  • عضو اللجنة المالية في البرلمان السابق أحمد حمه خلال حوار متلفز:

– رفع سعر الصرف جاء بشكل إخباري وليس كمادة قانونية.

– العراق لا يستطيع إنتاج المواد الأساسية وحتى خضرواته مستوردة.

– هناك إسراف في طبع العملة العراقية.

– لم يكن هناك داعي لطباعة فئة 50 ألف دينار.

  • رئيس كتلة ائتلاف دولة القانون النيابية عطوان العطواني خلال حوار متلفز:

– هناك مصارف مدعومة من الكتل تأخذ حصة الأسد.

– كان هناك مخطط للإتيان بوزير المالية ورفع سعر الدولار.

– اهداف التغييرات التي جرت على المحافظين سياسية واضحة.

– اقالة وزير المالية من عدمها لن تغير شيئا.

– وزير المالية لم يتهرب من الاستدعاء وانما أراد استدعاءا قانونيا.

– الدولار هو سيد الموقف وسيد الساحة حاليا.

– الدولار اثر على حركة الاقتصاد وحياة المواطنين خلال يوم واحد فقط.

– ابلغنا الكاظمي بدعمنا له حال اتخذ قرارات تصب في صالح المواطن.

– المالكي استشعر خطر رفع الدولار.

  • الكاتب والمحلل السياسي هشام البياتي خلال حوار متلفز:

– بيان الصدر صدر على أساس محاسبة وزير المالية

– الصدر حاول ان يفند شائعات دعمه لوزير المالية

– الأحزاب السياسية لا تمتلك مشروعا يصب في صالح المواطن

– كل الأحزاب السياسية مستفيدة من وزير المالية

– الصدر أراد ان يثبت للجميع ان وزير المالية غير تابع للكتلة الصدرية

– الجميع كان فرحا عند التصويت على رفع الدولار.

– لا نعلم لماذا يتذمر الجميع من تغريدة الصدر.

– الكتل التي تذمرت من تغريده الصدر هي الشيعية فقط.

– ارتفاع الدولار كان بمباركة جميع الكتل دون استثناء.

– هناك مشروع اكبر من الكتل هو من جاء ببعض الوزراء.

– المصارف التابعة للأحزاب تجني اكثر من 8 مليارات دولار في السنة بسبب الدولار.

– وزير المالية لم يقدم مشروعا يخدم الشعب العراقي.

– الكتل تثير بعض الملفات في الوقت المناسب لأجل المكاسب.

  • عضو دولة القانون زهير الجلبي خلال لقاء تلفزيوني:

– البرلمان لم يستكمل اجراءاته ولم يشكل الحكومة لغاية الان والحالية تصريف أعمال.

– موضوع سعر الصرف والسياسة المالية يحتاج لخبراء ولا يمكن مناقشته حاليا لعدم وجود لجان مختصة.

– البرلمان لا يستطيع منع أي شخص من السفر ويعد اجراء غير دستوري.

– قرار تغيير سعر الصرف خاطئ وكانت غايته سد رواتب الموظفين.

– اجراءات كثيرة كان يجب اتخاذها غير تغيير سعر صرف الدولار لان اقتصاد العراق ريعي ويعتمد على النفط.

– المطلوب الان استدعاء الكاظمي الى البرلمان وليس وزراء حكومته كونه المسؤول عن تغيير سعر الصرف.

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here