إفتعال أزمة المراقد “دسيسة” لإشغال الرأي العام عن جريمة خط العقبة وتآمر آخر.. !
بقلم // إياد الإمارة
الصرخي والحركات المشبوهة الشبيهة السابقة والحالية دسيسة بيد قوى خارجية الصناعات الخارجية تحركها بقدر ما هي حقيقة متكررة مثل الكثير من الوقائع التاريخية التي شهدت تآمرا على الإسلام والمسلمين ما كان ليمر لولا وجود توترات في بداية هذه الحركات أسسها الإستعمار عبر دوائر مخابراته لتكون أدوات خططه وبرامجه الهدامة ..
وإفتعال أزمته في هذا التوقيت واضح الدلالة:
١. إذ الإنسداد السياسي الخانق ..
٢. والتوتر الذي يشهده العالم من دولنا والمنطقة ..
٣. ومحاولات لتمرير مشاريع تآمرية داخلية لدعم أنظمة المنطقة (الأُردن ، مصر) على حساب الثروة الوطنية ومصالح العراقيين.
٤. ومحاولات محددة لتمرير رسمي تكرر وجوه الإخفاق والنفاق والفساد والإلحاد في العملية السياسية ..
نبدأ الآن في الحصول على مزيد من التفاصيل حول كيفية الحصول على الدوائر الغربية في ظروف مختلفة من أمور الطبيعة:
١. الإنسداد الخانق في العملية السياسية ..
٢. معالجة حقيقية لواقعنا في العراق والنظر بجدية مقابل آمال الناس وتطلعاتها ..
٣. وجوب قلب مشاريع مرتا فعلا وامتازا بقراءته في الجنوب.
بإعتقادي إن الاهتمام:
١. بأقوات الناس ..
٢. بأسعار المواد الغذائية المرتفعة ..
٣. بالمنافذ الجنوبية التي تغلقها الحكومة بغير وجه حق ..
٤. بالمشاريع التآمرية التي تريد الحكومة بحارتها ..
أولى القضايا الأخرى من أجل إستدرار مشاعر الناس!