كنوز ميديا / تقارير / متابعات

تفاعلات الحوارات في الفضائيات والميديا العراقية.

عضو دولة القانون كاظم الحيدري خلال حوار متلفز:

– الاطار التنسيقي يبحث عن حلول بديلة لانهاء الانسداد السياسي.
– الاجتماعات ستبقى مستمرة لحين ايجاد حل حقيقي للازمة الراهنة.
– الاطار سيدرس الحل المتاح في الفترة المقبلة وسيدرس التغييرات في خارطة التحالفات.
– الحل الحقيقي بعد الحوار بين القوى السياسية لحصر النقاط الخلافية ووضع خارطة للطريق.
– إعادة الانتخابات امر مستحيل لعدة أسباب ابرزها الحاجة الى قانون انتخابي بديل ونسب المشاركة.

رئيس مركز أفق للدراسات السياسي جمعة العطواني خلال حوار متلفز:

– تنازلات الثلاثي للمستقلين هروب إلى الأمام.
– المستقلون الـ 40 لا مشترك بينهم.
– بازارات بيع وشراء المستقلين لا تليق بالإطار والتيار.
– الإطار لا يريد إقصاء الآخرين.
– كتل سياسية مارست دكتاتورية داخل قبة البرلمان.
– الأموال المرصودة بقانون الأمن الغذائي تعادل نصف قيمة الموازنة.
– سياسة وتصريحات التحالف الثلاثي لا تدل على الأغلبية.
– التحالف الثلاثي يسعى لتحقيق أغلبية الثلثين بواسطة المستقلين.
– الثلاثي يقبل بحكومة توافق لحد النخاع بشرط عزل المالكي.

الكاتب والمحلل السياسي نجم القصاب خلال حوار متلفز:

– التحالف الثلاثي مازال متماسكا.
– الحكومات التوافقية فشلت بالأداء.
– المستقلون من الصعب اتفاقهم على رئيس أو ناطق.
– التحالف الثلاثي بحاجة إلى مقاعد النواب المستقلين.
– البرلمان ليس من حقه دستوريا محاسبة الحكومة الحالية.
– المستقلون سيخسرون مقاعدهم إذا اعيدت الانتخابات.
– التظاهرات قد تضغط على النواب للحضور إلى البرلمان.
– العراقيون غاضبون من أداء الحكومات المتعاقبة.

عضو الاتحاد الوطني الكردستاني شيرزاد صمد خلال حوار متلفز:

– الاتحاد الوطني يرحب بجميع المبادرات السياسية.
– الاتحاد الوطني قريب من رؤية الإطار منذ البداية.
– كتل شاركت بجميع الحكومات تتهم الآخرين بالفشل.
– ما نشهده حاليا مناورات وليست مبادرات سياسية.
– المستقلون قد تكون لديهم مبادرة لكنها بعيدة عن الحل.
– القوى السياسية مازالت بعيدة عن التقارب والتعطيل قد يستمر.

الخبير الاقتصادي عبدالرحمن المشهداني خلال حوار متلفز:

– العراق لا يمتلك استراتيجيات لمواجهة الازمات.
– نستبعد المجاعة بسبب اعتماد العراق على التكافل الاجتماعي.
– الدور الاجتماعي في ازمة الغذاء اكبر من الدور الحكومي.
– يجب اتخاذ الاجراءات المناسبة لوقف هجرة المزارعين الى المدن.
– عودة المزارعين ليست مستحيلة بسبب رغبة الفلاحين.
– الورقة الاصلاحية الحكومية ادخلتنا في الازمات بدل حلها.
– الورقة الاصلاحية لم يطبق منها سوى تغيير سعر الصرف الذي تسبب بالأزمات.
– وزارة التجارة لم تلتزم بتوزيع مفردات البطاقة التموينية منذ 2016.
– اكثر من 450 موظف في تربية صلاح الدين يتقاضى رواتب من الرعاية الاجتماعية.
– وزارة التجارة مسؤولة عن نقص مخزون الحنطة.
– ديوان الرقابة المالية اوقع “وزارة التجارة” في مأزق.
– وزارة التجارة كان يجب ان تمتلك تعاقدات طويلة الامد لاستيراد الحبوب.
– الفلاحون رفضوا تسليم الحبوب وطالبوا بضمانات حقيقية لاستلام اموالهم.
– الغذاء عنصر من عناصر الامن القومي وقنبلة موقوتة.
– مؤشر الفقر في البلاد تصاعد بنسبة 38% حاليا.
– العراق يعمل بــ “القدرة” على عكس بقية دول العالم.
– وزراتا الري والزراعة اعلنتا تخفيض مساحة زراعة الحبوب مبكرا.
– كنا نعلم ان الخزين الاستراتيجي لــ “القمح” لا يسد حاجة البلاد.
– الوزارات كانت تتذرع بقلة التخصيصات لمواجهة ازمة القمح.
– الحكومة لم تفسح المجال امام القطاع الخاص للمساهمة في تجارة الحبوب.

خبير الامن الغذائي والسفير السابق للامم المتحدة للأغذية في العراق فاضل الزعبي خلال حوار متلفز:

– العراق وبعض الدول لا تمتلك استراتيجيات لمواجهة الازمات.
– ثالوث الجوع يتكون من التغيير المناخي والركود الاقتصادي والنزاعات.
– التغيير المناخي ليس وليد اللحظة.
– دول المصب لديها مسؤولية بسبب التغيير المناخي ولا تتعمد قطع المياه.
– واردات المياه وشح الامطار تؤثر على الزراعة كثيرا.
– لبنان فقدت الصوامع الرئيسية وبدات خزن القمح في المطاحن.
– الدول التي استفادت من ارتفاع النفط كان عليها اتخاذ اجراءات اقتصادية سريعة.
– العراق ليس الصومال بل دولة نفطية وبامكانها تنمية الزراعة.
– مواجهة المناخ تتم بادخال التكنلوجيا الزراعية في انتاج الحبوب.
– نسبة الاكتفاء الذاتي من القمح في العراق كان يجب ان تكون اكثر من 50 %.
– ما يجري في العراق هو المرحلة الثالثة من انعدام الامن الغذائي.
– دور الحكومة ومنظمات المجتمع المدني بخصوص الامن الغذائي خجول.
– لا نتوقع الوصول الى المجاعة في العراق.
– هناك استراتيجات عديدة لمواجهة الازمات في العراق لكن لا تنفذ.
– يجب استغلال فائض النفط للاستثمار في مشاريع طويلة الأمد.
– واردات المياه قد تسد حاجة المحافظات الشمالية والوسطى فقط.
– تاثير هجرة المزارعين الى المدن كبير جدا.

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here