تنشر وكالة كنوز ميديا ابرز الحوارات عبر الفضائيات التلفزيونية .

النائب عن كتلة الصادقون احمد الموسوي خلال حوار متلفز:

– التيار الصدري اختار النزول الى الشارع للتعبير عن الاراء
– عدد من التظاهرات منعت وقمعت امام بوابات الخضراء
– عدم وجود القوات الأمنية وفتح الابواب للمتظاهرين دليل على وجود مصالح مشتركة
– التيار الصدري اخفق في العمل السياسي ولم يحقق ما يريد
– لا خيار سوى اكمال الاستحقاقات الدستورية
– الاطار الشيعي مصر على مرشحه وماض باكمال الاستحقاقات الدستورية
– دخول التيار الصدري للمنطقة الخضراء غير مؤثر على العملية السياسية
– لقاء يوم غد بين الديمقراطي والاتحاد للتفاهم على رئاسة الجمهورية
– هناك حديث عن تنازل الاتحاد واختيار اخر لرئاسة الجمهورية

المحلل السياسي سامان نوح خلال حوار متلفز:

– القوى الكردية متشبثة بمواقفها ولم تحسم رئاسة الجمهورية
– لا يوجد اي توافق بين القوى الكردية والمشاكل مستمرة بينهم
– ليس هناك احزاب في اقليم كردستان وقرارات الديمقراطي تصدر من شخصين
– لا توجد استراتيجية وحوارات بين الديمقراطي والاتحاد
– مشاكل كردستان تتعلق بمصالح حزبية للديمقراطي والاتحاد
– الديمقراطي مصر على رئاسة الجمهورية لتغيير المعادلة السياسية
– الديمقراطي لن يشارك بجلسة انتخاب رئيس الجمهورية على الارجح
– حظوظ برهم صالح برئاسة الجمهورية ما زالت كبيرة جدا
– الديمقراطي ياخذ قرارات بشكل منفرد ولا يشارك القوى الكردية
– التظاهرات اعطت فرصة للقوى الكردية من اجل حسم رئاسة الجمهورية
– كل المحاولات فشلت بين الاتحاد والديمقراطي فشلت ولا يوجد توافق بينهما
– قرارات الصدريين كانت بشكل مفاجئ دون اي توافق بين التحالف الثلاثي

المحلل السياسي طالب كريم خلال حوار متلفز:

– محمد شياع السوداني لا توجد اي مشكلة على ترشيحه لرئاسة الوزراء
– يجب ان يتوافق البرنامج الحكومي مع متطلبات المواطنين
– يجب انتظار توافق القوى الكردية على منصب رئاسة الجمهورية
– مشاكل كردستان مع بغداد تتعلق بالموازنة والنفط والغاز والمادة 140
– ليس هناك اي بوصلة موجهة لمصلحة العراق بعيدا عن المصالح الحزبية
– الحكومة ستتشكل ومرشح الاطار محمد شياع سيمرر داخل البرلمان
– القوى الكردية ستدخل جلسة انتخاب رئيس الجمهورية باكثر من مرشح
– الضغوط واضحة ورسائل التظاهرات اليوم هو “التعطيل”
– الوضع السياسي متازم والاحزاب السياسية منقسمة
– كل الكتل السياسية امام تحد صعب لاختيار حكومة يرضى الجميع عليها

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here