الجولاني من سكين الذبح إلى رئيس بلاد عربية..!

بقلم // هشام عبد القادر عنتر

 

من العجائب الكبرى الذي نشاهده في هذا العصر.

أن يصعد الذباح حامل السكين إلى رئيس دولة عربية.

وأي دولة دولة سوريا سور الأمة وحصنها وجسر تواصل الأحرار.
بل وسوريا الصناعة والاقتصاد والإبداع والثقافة والفن.

اي خدمة سيقدمها الذباح سوى سفك الدماء وسحل الرقاب.

من اول يوم عرفته الأمة أنه ذباح سفاك دماء.
واليوم والي على سوريا يسفك ويذبح ابناء الشيعة.

وفوق ذالك يطالب برقاب الأحرار.
دعوتنا من اول لحظة لا تجعلوه يتوسع.
فقد تسقط دول مجاورة ويكون والي عليها يتوسع السفك والذبح.
انهار الدماء مشروعه.

هذه الخدمة الوحيدة التي هي مشروعه الأساسي الذبح وبيع سوريا للصهاينة وخدمة مشروع الصهاينة وأمريكا.

لن يقوم بغير ذالك ابدا.

لوح مسند خشبة مسندة لا تجيد حتى الكلام..
مثله مثل من سبقه من الاخشاب المسندة الذين هم مصدر إلهامه.

نباش القبور.

ولا حول ولا قوة إلا بالله.

نأمل سقوط الشر وظهور دولة الحق.

يرونه بعيدا ونراه قريبا

والحمد لله رب العالمين

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى